وقد حرصت الكلية على إشراك عدد من أعضاء الهيئة التعليمية من مختلف الأقسام حتى تتم الاستفادة القصوى من هذا النوع المميّز من ورش العمل والذين سيقومون بدورهم بنقل المعلومات والمهارات المكتسبة منها إلى زملائهم في الأقسام العلمية الأربعة في كلية الصيدلة.جاءت الخطوة الأولى في عملية التقييم للبرنامج الأكاديمي بتشكيل لجنة تقييم البرنامج الأكاديمي في الكلية من أعضاء الهيئة التعليمية التالية أسمائهم:-

1. أ.مشارك.د.مهدي احمد الحاج رئيسا
2. أ.مشارك.د. محمد علي الفاطمي عضوا
3. أ.مشارك.د.عبدالرحمن بن يحي عضوا
4. أ.مشارك.د..سميرة عبدا لله محمود عضوا
5. أ.مشارك.د.نجيب أحمد عباس عضوا
6. د. علي عبيد السلامي عضوا
7. أ.م.د. حسن بن حسن محمد عضوا

1. اعداد خريجين ذو معارف صيدلانية واسعة ومهارات مهنية لهم القدرة على التعامل مع مشاكل المجتمع الصحية.
2. نشر الوعي الدوائي وثقافة الأستخدام الأمثل للدواء.
3. تطوير مختبرات وأقسام الكلية بما يتوافق مع التطورات العلمية والتقنية الحديثة.
4. ألأهتمام بالبحث العلمي ودعم التعاون البحثي بين الكلية ومصانع الأدوية .
5. ارساء القواعد الأساسية للدراسات العليا في مجال العلوم الصيدلانية.
6. تطوير العلاقات مع الجامعات العربية والأجنبية بما يتوافق مع رسالة الكلية وأهدافها.

1. اعداد مختصين في الصيدلة متميزون بمهارات شاملة في علوم الصيدلة.
2. اكساب الطالب المعارف العلمية والمهنية في مجالات الكيمياء الصيدلانية ، العقاقير ، الصيدلانيات وعلم الدواء.
3. اكساب الطالب المعرفة المطلوبة للدواء وتاثيرة وأعراضة الجانبية.
4. اكتساب الطالب المهارات العملية للتعامل مع الأدوات والأجهزة المختبرية .
5. تنمية قدرة الخريجين على التواصل مع الاخرين والتميز باخلاق المهنة.
6. تطوير مهارات التعلم الاساسية للتعلم مدى الحياة وتشجيعة للقيام بالأبحاث والدراسات العلمية.

1. تظهر الاهداف مميزات خريج بكالوريس الصيدلة.
2. تتميز الاهداف بالوضوح والشمولية.

1. بعض الاهداف غير قابلة للتحقيق في ظل الامكانيات الضعيفة المتوفرة.
2. عدم وجود الية معتمدة لمعرفة مدى تحقيق هذه الاهداف.
3. جهل معظم اعضاء هيئة التدريس والمعيدن باهميتها وطرق تحقيقها.

1. يتضمن منهج المقررات الدراسية المعلومات الاساسية والتخصصية لدرجة بكالوريوس الصيدلة.
2. توجد خطة دراسية واضحة.
3. التدرج والتعاقب المنطقي في طبيعة المتطلبات عند كل مستوى دراسي.

1. عدم احتوى المنهج على مقررات مهارات الاتصال .
2. ضعف الجانب التطبيقي مقارنة بالجانب النظري .
3. عدم مشاركة ارباب العمل في وضع برنامج الدراسة.
4. عدم اقامة ورش عمل تقويمية للمنهج منذ التاسيس

1. عدم وجود مواقع تدريب محددة للطلاب.
2. غياب التعاون بين المرافق الصحية الحكومية والخاصة من جانب وكلية الصيدلة من جانب اخر.
3. الاشراف والتوجية المحدود من قبل أعضاء هيئة التدريس .
4. فترة التدريب غير محددة مع عدم وجود الية لتقويم مدى استفادة الطلاب من التدريب.

1. اطلاع الطلاب على ضوابط التقويم وشروط الانتقال من مستوى لاخر.
2. تنفيذ لائحة النظام الموحد لشئون الطلاب بالجامعات اليمنية الحكومية بخصوص نتائج الامتحانات والانتقال من مستوى لاخر.
3. النزاهه والعدالة في التصحيح مع وجود ادراة جيدة للقبول والتسجيل وتسهيل حصول الطالب على نتائج الامتحانات.
4. اتباع اجراءات ادارية واضحة عند تظلم الطالب من نتائج الامتحانات والسماح للطالب المتظلم بالحضور عند فتح ملف الاجابة لمراجعة التصحيح.

1. عدم التنويع في اساليب وادوات التقويم وفقا للمساق الدراسي.
2. التاخير في صرف شهادة التخرج.

1. قلة عدد قاعات المحاضرات والتضارب في استخدام القاعات بين الصيدلة والطب البشري في وقت الواحد بسبب تواجد كلية الصيدلة ضمن مبنى كلية الطب.
2. عدم توفر القاعات المناسبة لاستخدام الاجهزة الحديثة في التدريس.
3. توفر الاجهزة الحديثة للتدريس بنسبة محدودة مقارنة بعدد القاعات.
4. الاستخدام المحدود من قبل عضو هيئة التدريس والطالب للحاسوب والانترنت.

1. اختيار حوالي70% من الطلبة المقبولين للدراسة عن طريق امتحانت القبول وفقا لشروط المفاضلة مابين المتقدمين من بينها ان لاتقل نسبة المتقدم ي معدل الثانوية العامة عن 85%.
2. الارشفة الجيدة لوثائق الطلبة لنتائج الامتحانات بحفظها في الملفات الورقية والسجلات وأجهزة الحاسوب.

1. عدم أجراء امتحانات المفاضلة مابين الطلاب المتقدمين للنظام الموازي لاختيار النوعية الجيدة .
2. الطلاب المقبولين من النفقة الخاصة والمنح لايخضعون لشروط خاصة وثابتة.
3. لايتم متابعة الطلاب اللذين يعانون من صعوبات دراسية او الطلاب ذو الاحتياجات الخاصة.
4. ارتفاع عدد الطلاب المقبولين مقارنة بعدد أعضاء هيئة التدريس ومصادر التعلم.

1. يتم توثيق السير الذاتية في الاقسام العلمية.
2. يمتلك اعضاء هيئة التدريس مؤهلات علمية جيدة وخبرة عالية مع كفاءة في التخصص والالتزام في تنفيذ المهام الدراسية.
3. معظم هيئة التدريس تتوفر لديهم المهارات في أستخدام الحاسوب والانترنت.
4. الاستفادة من مشاريع التخرج للطلاب في تطوير مهارات البحث العلمي والترقيات.

1. النقص في عدد أعضاء التدريس مقارنة مع المتطلبات الاكاديمية وخدمة المجتمع خصوصا في تخصص الصيدلانيات ويتم حل النقص بالأنتداب من بعض الجامعات اليمنية الأخرى.
2. تعتمد كل الأقسام العلمية على المعيدين المتعاقدين الغير ثابتين لحل مشكلة تنفيذ بعض المقررات العملية والسيمنارات.
3. ضعف المعارف والمهارات في تقييم وتطوير خطة المساق بسبب قلة الدرورات والورش في الجانب التقويمي.
4. عدم المشاركة في اتخاذ القرارت على مستوى الكلية والجامعة.
5. المشاركة الشبة معدومة في الندوات والمؤتمرات العلمية الخارجية .
6. ضعف التواصل العلمي بين أعضاء هيئة التدريس وبين نظرئهم في الجامعات العربية.

1. التاهيل البطي لأعضاء هيئة التدريس المساعدة والانتظار فترة طويلة للالتحاق بالدراسات العليا.
2. لاتعطى تنمية المهارات التربوية ، التدريس المتميز ، البحث المبدع و النشر في المجلات والدوريات الأجنبيةالأهتمام المطلوب.
3. الظروف المكتبية الغير مناسبة للأداء والأرشاد الأكاديمي حيث يوجد مكتب واحد لجميع أعضاء هيئةالتدريس و هيئة التدريس المساعدة لكل قسمين علميين بالكلية مع رؤساء الأقسام.
4. عدم تشجيع الأشتراك في المؤتمرات العلمية الدولية لضالة فرص السفر من الجامعة.

إجمالي درجات التقويم: ( 33 ) درجة.

الحكم النهائي غير مرض

1. ادارة ودوام المكتبة مع نظام الاعارة متيسر ومناسب.
2. توفر بعض الكتب الأساسية بشكل عام لمعظم المقررات الدراسية بدرجة مقبولة.
3. البدء بتشغيل الانترنت بالمكتبة لمساعدة عضو هيئة التدريس والطالب للحصول على المعلومات.

1. الكتب الحديثة والمجلات والدوريات العلمية المتخصصة في الصيدلة غير متوفرة.
2. مساحة المكتبة وظروف القراءة غير مناسبة مقارنة مع اعداد طلاب الطب البشري والصيدلة.
3. ارتفاع اسعار الكتب الدراسية و غير موجودة في المكتبة العامة .
4. عدد القاعات الدراسية والمدرجات غير كافية وتفتقر بعضها للاضاءة الكافية وتتطلب الصيانة الدورية .

المختبرات والقاعات الدراسية:

4. المختبرات

1. وسائل السلامة والأمان والحاسوب غير متوفرة.
2. عدم استعمال بعض الأجهزة بسبب عدم وتوفر المختبر المناسب للاستعمال.
3. توقف بعض الأجهزة بسبب عدم وجود وحدة الصيانة .
4. الحاجة لبعض الأجهزة والأدوات والمواد الضرورية في تنفيذ المقررات العملية التخصصية والبحث العلمي للطلاب وهيئة التدريس.
5. عدد المختبرات قليلة مقارنة بعدد الأقسام العلمية والمقررات العملية والطلاب.
6. عدد الفنيين لايتناسب مع عدد المختبرات مع غياب الفني المتخصص المتدرب ذو الكفاءة الفنية العالية.

1. يلعب الحاسب الالي دور كبير في تحسن الخدمات الادارية للتسجيل والحصول على الشهادات ونتائج الامتحانات بصورة افضل من السابق.
2. يوفر القطاع الخاص خدمات كبيرة للطلاب من خلال محلات التصوير ونسخ المعلومات داخل مبنى الكلية .

1. غياب الانشطة الرياضية والثقافية وعدم الاهتمام بالرحلات الترفيهية.
2. عدم توفر السكن الطلابي والرعاية الصحية الخاصة بالكلية.
3. خدمة دورات المياة الصحية لاترتقي الى نوعية الكلية.

يبذل مركز التطوير الأكاديمي جهود كبيرة بنشر وتعميق ثقافة الجودة والتطوير وتحسين الأداء في الجامعة بشكل عام ولذا تسعى كلية الصيدلة ضبط معايير الجودة في التعليم الأكاديمي ولتحقيق هذا الهدف تقوم لجنة تقييم البرنامج الأكاديمي في الكلية بمتابعة وتنظيم عملية التقويم بهدف تحقيق رسالة الكلية بشكل متميز.

1. عدم التقويم للبرنامج منذ التاسيس لتخصص الصيدلة عام 1995 .
2. لايوجد نظام واضح في التعامل مع معايير الجودة تلتزم بة الأقسام وادارة الكلية.
3. غياب دور الأقسام في مراجعة شروط القبول والأالتحاق والتعرف على دور الخريجين وجهات التوظيف.
4. غياب دور الأقسام في تعيين أعضاء الهيئة التعليمية المساعدة لأختيار النوعية الافضل بواسطة المفاضلة.

1. رغبة الجامعة الجادة واصرارها على إحداث التغيير والتطوير في البرامج الأكاديمية.
2. التزام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وجامعة عدن بتأسيس نظام لضمان جودة البرامج الأكاديمية في الجامعات اليمينية.
3. تأسيس مركز تطوير الأداء الأكاديمي في جامعة عدن .
4. وعود جامعة عدن والشيخ بقشان بتأثيثوتجهيز مختبرات الكلية.
5. توطيد العلاقات مع جامعات المملكة العربية السعودية والجامعات العربية والعالمية.
6. دعم منظمة الصحة العالمية للكلية في إقامة ورش العمل لتطوير البرنامج الأكاديمي وكذلك في رفد المكتبة وتوفير المعدات والأجهزة الطبية.

1. الأعداد الكبيرة للمقبولين بكلية الصيدلة بشكل يؤثر على استيعاب الطلاب وعلى الجزء العملي بالذات.
2. تنامي الحاجة للرعاية الصحية .بشكل عام والخدمات الصيدلانية بشكل خاص.
3. التعليم الجامعي المجاني في ظل مفهوم التحول الى التعليم الخاص.
4. ألأمكانيات العالية لأقسام الصيدلة في بعض الجامعات الأهلية والمعاهد الصحية.
5. تعثر التمويل الخاص بتاثيث القاعات و تجهيزالمختبرات لمبنى الكلية الجديدة وعدم الأسراع في التعيين لأعضاءالهيئة التدريسية المساعدة ، الفنيين والموظفين المطلوبين.

1. المعايير الأكاديمية للبرنامج:

1. أهداف البرنامج:

1. ضرورة مراجعة التعلم المقصودة ومدى ارتباطها بالمساقات الدراسية من جانب واهداف البرنامج من جانب اخر.
2. ضرورة اعتماد معاييرواضحة يمكن الرجوع اليها عند التقويم.

1. التعليم والتعلم:

1. تعريف مواصفات وواجبات الصيدلي اليمني بشكل واضح استنادا إلى المعايير العالمية وبما يتفق واحتياجات المجتمع اليمني.
2. تحسين مخرجات التعليم المستهدفة لكل مستوى وكل مساق دراسي استنادا الى المعايير المحددة والمعروفة.
3. تعريف وهيكلة محتويات المنهج بما يتوافق و مخرجات التعلم المستهدفة مع مراعاة أولا التكامل الرأسي والأفقي بين المساقات.
4. تحسين جودة الخطط الدراسية تبعا للهيكل والشكل المتفق عليهما.
5. تحسين هيكل البرنامج الأكاديمي مع الأخذ بعين الإعتبار التوازن بين العمل الأكاديمي والبحثي، النظري والعملي كما هو معمول به في البرامج الأكاديمية النظيرة.
6. البحث عن التمويل لمشاريع الأبحاث العلمية وتوفير الإمكانيات اللازمة للقيام بها.
7. تطوير طرق العمل الأكاديمي في الكلية بأقسامها من خلال وضع الخطط التي تعكس الآتي:

أ-رصد تطور الأداء الأكاديمي لعضو هيئة التدريس من حيث التحاقه بالدورات والورش التدريبية التي تضمن تعليمه المستمر وتحديث المعلومات، نشاطه العلمي والبحثي وكذلك حصوله على الألقاب الأكاديمية.